الرئيسية | تقاريرحقوقية | أنشطة التجمع | شهادات وآراء | الإعتقال السياسي | الألغـام | قرارات أممية حول الصحراء الغربية | الحقيبة الحقوقية | إصدارات وبحوث | حملات | روابط مهمة
..

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

title

description

title title

" أمنتو حيدار " تترشح للفوز بجائزة منظمة حماية المدافعين عن حقوق الإنسان بإيرلنداFront Line PDF طباعة إرسال إلى صديق

توصل المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان CODESA ببيان صادر عن مؤسسة الخط الأمامي Front Line لحماية المدافعين عن حقوق الإنسان يخبر من خلاله الرأي العام الدولي عن ترشيح رئيسة التجمع "أمنتو حيدار" رفقة أربعة مدافعين عالميين عن حقوق الإنسان لجائزة المؤسسة للعام 2010.

و إذ يهنئ المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان CODESA المدافعة الصحراوية عن حقوق الإنسان " أمنتو حيدار " بهذا التكريم، و من خلالها جميع أعضاء التجمع و كافة المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان،

 يذكر بالجوائز التي سبق أن رشحت أو نالتها، كمدافعة عن حقوق الإنسان عرفانا و تثمينا بدفاعها السلمي و الحضاري عن القيم و المبادئ النبيلة لحقوق الإنسان و عن دفاعها المتواصل عن الشرعية الدولية بخصوص حل قضية الصحراء الغربية عبر تقرير مصير الشعب الصحراوي من خلال استفتاء حر عادل و نزيه برعاية الأمم المتحدة ،

 و هذه الجوائز هي:

                    * الترشيح لجائزة ساخروف التي يسلمها البرلمان الأوروبي.
                    * الترشح لجائزة نوبل.

                   * جائزة: خوان مريا بنديراس 2006 : من طرف اللجنة الإسبانية لمساعدة اللاجئين.
                   * جائزة الحرية 2006 بواشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية.
                   * جائزة الوردة الفضية 2007 لتحافل سوليدار الدولية المسلمة بالبرلمان الأوربي.
                   * الجائزة الخاصة لبلدية كاستيلديفيلدس 2008.
                   * جائزة نادي 25 بمدريد 2007. 
                   * جائزة ر.ف. كنيدي لحقوق الإنسان 2008
                   * جائزة الشجاعة المدنية 2009 من طرف مؤسسة جون ترين الأمريكيو. 
                   * جائزة ”نيلسون مانديلا للسلام و التضامن“ 11/12/ 2009.
                   * جائزة ”الإبداع الاجتماعي“ مسلمة من طرف جامعة لاجونا الإسبانية 2009.
                   * جائزة الروكي نوبلو 2010 من طرف الكابلدو أنسولار للكناري.
                   * جائزة خوبيانوس الدولية للمقاومة و الحرية بالبليار 2010.
                   * جائزة دولوريس إيباروري لليسار الموحد الإسباني 2010.
                   * جائزة إتحاد الفنانين بمدريد 2010.

                   * المواطنة الشرفية لنابولي الإيطالية 2006.
                   * المواطنة الشرفية لأزيد من 12 بلدية إيطالية 2010.

و في ما يلي بيان مؤسسة الخط الأمامي:



   

 دبلن: ترشيح خمسة مدافعين عن حقوق الإنسان من خمسة بلدان لجائزة مؤسسة الخط الأمامي للعام 2010 لجنة اختيار المرشحين لجائزة الخط الأمامي لعام 2010

        انضمَّ إلى الخط الأمامي أفراد لجنة من أعضاء في البرلمان الأيرلندي لإعلان المرشَّحين لنيل جائزة الخط الأمامي للمدافعين عن حقوق الإنسان الذين يواجهون الأخطار لهذا العام، في فندق بَزوِل بمدينة دبلن.

 معلومات إضافية

تُمنح جائزة الخط الأمامي للمدافعين عن حقوق الإنسان الذين يواجهون الأخطار سنوياً لأحد المدافعين عن حقوق الإنسان ممن قدَّموا مساهمةً استثنائية للدفاع عن حقوق الغَير، في مواجهة مخاطر شخصية جمَّة.

و يمكن أن تقترح منظمات حقوق الإنسان العاملة، أو الأفراد، أو العاملون في المنظمات الدولية مرشحيهم لنيل هذه الجائزة.

قامت لجنةٌ مؤلفة من أعضاء في البرلمان الأيرلندي بإعداد لائحة للمرشَّحين النهائيين للجائزة. و سيُعلن عن الحائز عليها في احتفالٍ خاص يُقام في فندق الفور سيزونز في شهر أيار/ مايو المقبل.

المرشَّحون لجائزة الخط الأمامي لهذا العام من مواطني الهند، و الصحراء الغربية، و زيمبابوي، و أفغانستان، و المكسيك.

      آجيت سِنغِه من الهند، هو رئيس غوريا، و هي منظمةٌ لحقوق الإنسان تناضل ضد الاستغلال الجنسي للنساء و الفتيات، و لاسيما اللواتي يتم إكراههن على البِغاء أو ضحايا الاتجار بالبشر. و يواجه التهديدات المتواصلة من قبل القوَّادين و مهربي البشر و المتجرين بهم، فضلاً عن عناصر في أجهزة الشرطة.

    أمينتو حيدر من الصحراء الغربية، مدافعة صحراوية عن حقوق الإنسان و عضو التجمُّع الصحراوي للمدافعين عن حقوق الإنسان. و هي ناشطةٌ سياسية فوق ذلك. عانت حيدر من مضايقاتٍ عديدة استهدفتها السلطات المغربية، و قد اعتُقلت، و سُجنت، و تعرَّضت للتهديد، من جرَّاء عملها.

    لوكا كاسترو من المكسيك محاميةٌ تعمل في مجال حقوق الإنسان، و هي عضو في مركز حقوق الإنسان في لا موخيريس بمدينة شيواوا. و تعمل على طائفة من قضايا حقوق النساء، و تمثِّل عائلات النساء اللواتي كُنَّ ضحايا القتل في ولاية شيواوا. تتعرَّض كاسترو إلى المضايقة و التهديد من قبل أفراد عصابات الجريمة المنظمة، و كذلك العسكريين و المحافظين، سواءٌ كانوا أفراداً أو منظمات.

     الدكتورة ثريا رحيم صبح رانغ من أفغانستان هي المفوَّضة الخاصة بحقوق النساء لدى المفوضية الأفغانية المستقلة لحقوق الإنسان، و المسؤولة عن مراقبة حقوق النساء في أفغانستان و حمايتها و تعزيزها. و تعيش تحت تهديد حركة طالبان و هيئاتٍ محافظةٍ أخرى في المجتمع الأفغاني. و قد جعلها عملها العلَني هدفاً لهؤلاء الذين يعارضون التقدُّم فيما يخصُّ حقوق النساء في البلاد.

     بيلاغيا ماري سيماكوالي رازِمبا من زيمبابوي إحدى رموز جمعية زيمبابوي لحقوق الإنسان. و تعمل من أجل تعزيز الوعي بحقوق الإنسان و احترامها، و تُعنى بوجهٍ خاص بحقوق الفئات المهمَّشة كالنساء و الأطفال و المصابين بفيروس إتش آي في/ متلازمة نقص المناعة المكتسبة. تبذل رازمبا جهوداً كبيرة في وضع مسوَّدة دستورٍ جديد للبلاد. استُهدفت باعتداءٍ نفَّذَهُ عناصر في الاتحاد الوطني الأفريقي لزيمبابوي – الجبهة الوطنية، و نجت مؤخراً من محاولة اختطاف، كما تعرَّضت للاعتقال و التوقيف و الإبعاد و المضايقات نتيجةً للعمل الذي تقوم به.

ستُقدَّم الترشيحات من قبل أعضاء البرلمان الأيرلندي كلٍّ من رويري كوين، و سايمون كوفِني، و ماري أوروركِه، و جان أوسوليفان، و توم كِت.

اختير المرشَّحون من بين آلاف المدافعين عن حقوق الإنسان ممن يواجهون مخاطر شخصية جمَّة نتيجةً لعملهم السلمي في الدفاع عن حقوق الغَير.

و إنَّ مؤسسة الخط الأمامي لَتَلتزِمُ بحمايتهم.

 عن المرشَّحين للجائزة قالت السيدة ماري لولر، مديرة الخط الأمامي "لقد اختيرَ هؤلاء المدافعون الشجعان عن حقوق الإنسان بسبب العمل العظيم الذي يقومون به بالنيابة عن الآخرين. إنَّهم يبدونَ شجاعةً استثنائية في مواجهة التهديدات و المضايقات و احتمال تعرُّضهم إلى الاغتيال. إنَّهم يخاطرون بحيواتهم يومياً دفاعاً عن الحقوق التي نعتبرها أموراً مسلَّماً بها.

ستختار لجنةٌ مؤلفة من أعضاء في البرلمان الأيرلندي من أحزابٍ متباينة الحائز على الجائزة من بين المرشحين، و سيُعلن عن ذلك في احتفاليةٍ تُقام في دبلن في شهر أيار/ مايو المقبل.

الخط الأمامي التي تأسست في دبلن عام 2001 هي المؤسسة الدولية لحماية المدافعين عن حقوق الإنسان.

لمزيدٍ من المعلومات يُرجى الاتصال
 بجِيم لوغران، رئيس قسم الإعلام و الاتصالات لدى الخط الأمامي،
أو السيد كونور ماكغِينيس، من ذات القسم.

 المكتب التنفيذي لتجمع المدافعين الصحراويين
 عن حقوق الإنسان
 CODESA
 العيون / الصحراء الغربية: 27 أبريل / نيسان 2010

 

| الرئيسية | تقاريرحقوقية | أنشطة التجمع | شهادات وآراء | الإعتقال السياسي | الألغـام | قرارات أممية حول الصحراء الغربية | الحقيبة الحقوقية | إصدارات وبحوث | حملات | روابط مهمة |

جميع الحقوق محفوظة لموقع الكوديسا - 2002/2014
codesaso.com